ماذا لو ؟؟؟

ماذا لو ؟؟؟

نعرف العالم و الظواھر الطبیعیة كما ھي
علیھ و كما نراھا الیوم... لكن ماذا لو كانت
ھناك عوامل مختلفة عن تلك الموجودة في
عالمنا؟ ماذا لو أن مسار الحیاة على الأرض
أخذ مسلكاً مختلفاً؟ ماذا لو كانت
مواصفاتنا نحن مختلفة؟
كیف سیبدو كل شيء إذا ما تغیرت
القوانین و النتائج؟

ماذا لو أن : القوى الكھربائیة أشد

سیزداد التنافر بین البروتونات في نواة الذرة مما
سیؤدي الى تضاؤل امكانیة الإنصھار النووي... من
نتائج ھذا التغیر نجد أن التفاعلات النوویة داخل
الشمس ستتباطأ و سیقل لمعان الشمس مما سیوصل
كمیة أقل من حرارة الشمس و إضاءتھا الى الأرض.
سیصبح حجم الذرات أصغر لأن نواة الذرة ستجذب
الإلكترونات إلیھا أكثر... ستنحو ألوان الأجسام نحو
الأزرق و سیصبح حجم و طول قوس قزح أكبر.
قوى التجاذب بین الجسیمات ستكون أشد مما
سیجعل الأجسام متماسكة أكثر: المواد الصلبة
ستتحول الى الحالات الأخرى بصعوبة أكبر
و السوائل ستصل الى الغلیان عند درجات حرارة
أعلى.
لكن ھل ستتمكن الحیاة من النشوء في ظروف كتلك؟
یؤكد العلماء على أن الDNA سیأخذ شكلا و دوراً
مختلفاً مما یعني أنھ سیوصل الكائنات الحیاة الى
تغیرات جینیة غایة في الخطورة.

النار ستصبح أكثر نشاطاً... سرعة السیارات ستكون
أعلى... المواد ستكون أكثر صلابة... لون البشرة سیكون
أصفراً... قوس قزح أكبر... و الدموع أكبر حجماً.
ماذا لو ؟؟؟ 395153

يتبع ...

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شو هالموضوع غيييير شكل اول ا قريتو استغربت؟؟؟؟؟؟؟ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أنا ما بدي أفكر
أحسن بكتييير
الله يستر
:سيء: :سيء: :سيء:

عضو مؤسس عدد المساهمات : 77

إي شو هاد فعلاً الله يستر

ماذا لو : قوة الجاذبية أعلى

كل الأجسام، إبتداء بالنجوم و انتھاء بالذرات، تتجاذب فیما بینھا بقدر
یتناسب طردیاً مع كتلتھا... إلا أن تجاذبھا متناسب أیضاً مع ثابت
فیزیائي یسمى "ثابت الجاذبیة" و یرمز لھ بالحرف.G
نتیجة زیادة قوة الجاذبیة ھي أن وزن كل شيء سیكون أكبر بالطبع... لكن
النتائج لن تتوقف عند ذاك الحد... فتغیر بسیط في ثابت الجاذبیة ستكون لھ
عواقب وخیمة... إرتفاع ذلك الثابت بنسبة 1% فقط سیكون كافیاً لإنھاء
الحیاة على الأرض كما نعرفھا... ما لن یتغیر، بكل حال، ھو مواصفات
العناصر الكیمیائیة... لكن لو افترضنا أن الحیاة نشأت بھذه الظروف
الجدیدة، فعظام الحیوانات ستكون أكثر سماكة و عضلاتھم ستكون أقوى
لتحمل الوزن الأثقل الذي سیتوجب حملھ... الطبیعة ستسمح بتطور
الكائنات التي تسیر على أربع و ذلك لتوزیع الوزن على الأطراف؛ أي أن
الكائنات الذكیة ستسیر أیضاً على أربع... أما النباتات فستكون أقصر
و بجذوع سمیكة جداً.
سیتوجب على الكائنات الحیة أیضاً تحمل درجات حرارة مرتفعة؛ لأن
الشمس ستكون أصغر حجماً إلا أنھا ستكون أكثر حرارة ... ستكون
كمیات الثلوج في القطبین أقل و ستصل المیاه الى درجة الغلیان عند خط
الإستواء.

يا لطيف الله يرحمنا
إبقوا على ثقة بأن الله أرحم الرحمين
ولن يعذب إلا من يستحق العذاب

لو: كنا من الكائنات اللیلیة

في ھذه الحالة ستكون ھناك مواصفات تسمح للأفراد
بالتواصل، الرؤیة، و الحیاة في ظروف تكون فیھا
عوامل الإضاءة المحیطة متدنیة... ستكون العیون شبھ
دائریة و واسعة و سیكون بؤبؤ العین كبیراً قادراً على
ملاحظة أصغر قدر ممكن من الإنارة... و شبكیة العین
ستكون محتویة على عدد كبیر من الخلایا المستقبلة
للضوء (في الصورة)... قد تكون مواصفات العینین
مشابھة لتلك الخاصة بالبومة.
لكن للحیاة اللیلیة، لا تكفي مواصفات البصر وحدھا،
فدرجة الحرارة لیلاً تكون منخفضة مما یعني أن
الجسم یجب أن یكون مغطى بریش مثلا مما یساعد
على حفظ درجة الحرارة الداخلیة.
ماذا لو ؟؟؟ 395153

حجم الماء یزداد عند التجمد...
ماذا لو تقلص؟

بدلاً من أن یطفو الجلید على وجھ الماء، فإنھ سیسقط
في العمق... ھذا ما یحدث لكل المواد الأخرى.
لولا ھذا الإستثناء الخاص بالماء، لتجمدت جمیع البحار
و المحیطات في مدة قصیرة حیث أن التجمد في الأعماق
(الناتج عن وقوع الجلید في العمق) لن تتم موازنتھ
بتدفق الماء الدافىء نحو الأسفل.
من الآثار الأخرى، نجد أن الحیاة البحریة ستفنى
بالكامل لأن السلسلة الغذائیة ستُدمر بالكامل من
أدناھا... فالجلید في القاع سیعني عدم السماح لكائنات
كالطحالب و الحیوانات القشریة بالحیاة.
فائدة وحیدة، في لیالي الشتاء الباردة لن تنفجر مواسیر
المیاه.
lol!

يا أخي أنا ما بدي أتوقع ماذا لو
خلينا هيك أحسن
:سيء: :سيء:

:آسف: :آسف: :آسف:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] انا ماني فهمانة شو القصة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ولا انا .....
شو القصة ؟! ماذا لو ؟؟؟ 427763

» ماذا يحدث لو بلعت العلك؟